مملكة النقشبندى والحقيقة المحمدية العرفانية والعلوم الصوفية والحقائق الروحانية
أبومجيد النقشبندى يقدم مملكة النقشبندى والحقيقة المحمدية العرفانية والعلوم الصوفية والاحزاب والدعوات والاوراد الصوفية النقشبندية والقصائد والمدائح النبويه والالهية منتدى يعرض جميع التوجهات الاخلاقية ,والعلوم والمعارف الاسلامية الدينية والدنيوية والله الموفق فرمحبا بك أيها الزائر فقد حللت أهلا ونزلت سهلا ويسعدنا ويشرفنا التسجيل والإنضمام إلى إسرة المنتدى
مملكة النقشبندى والحقيقة المحمدية العرفانية والعلوم الصوفية والحقائق الروحانية
أبومجيد النقشبندى يقدم مملكة النقشبندى والحقيقة المحمدية العرفانية والعلوم الصوفية والاحزاب والدعوات والاوراد الصوفية النقشبندية والقصائد والمدائح النبويه والالهية منتدى يعرض جميع التوجهات الاخلاقية ,والعلوم والمعارف الاسلامية الدينية والدنيوية والله الموفق فرمحبا بك أيها الزائر فقد حللت أهلا ونزلت سهلا ويسعدنا ويشرفنا التسجيل والإنضمام إلى إسرة المنتدى
مملكة النقشبندى والحقيقة المحمدية العرفانية والعلوم الصوفية والحقائق الروحانية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة النقشبندى والحقيقة المحمدية العرفانية والعلوم الصوفية والحقائق الروحانية

 

 فَضْل تِكْرَار التَّوبَة وَالاسْتِغفار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبومجيد النقشبندى
المدير العام

أبومجيد النقشبندى


عدد المساهمات : 563
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 24/10/2010

فَضْل تِكْرَار التَّوبَة وَالاسْتِغفار  Empty
مُساهمةموضوع: فَضْل تِكْرَار التَّوبَة وَالاسْتِغفار    فَضْل تِكْرَار التَّوبَة وَالاسْتِغفار  I_icon_minitimeالثلاثاء 25 ديسمبر - 5:12


فَضْل تِكْرَار التَّوبَة وَالاسْتِغفار
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ :«إِنَّ الشَّيْطَانَ قَالَ : وَعِزَّتِكَ يَا رَبِّ لاَ أَبْرَحُ أُغْوِي عِبَادَك مَا دَامَتْ أَرْوَاحُهُمْ فِي أَجْسَادِهِمْ ، فَقَالَ الرَّبُّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : وَ عِزَّتِي وَ جَلاَلِي لاَ أَزَلُ أَغْفِرُ لَهُمْ مَا اسْتَغْفَرُونِي».(1) = حسن
عَنْ عُقْبَهَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : أَنَّ رَجُلاً جَاءَ إِلَى رَسُوْلِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ : أَحَدُناَ يُذْنِبُ قَالَ :«يُكْتَبُ عَلَيْهِ». قَالَ : ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ مِنْهُ وَيَتُوبُ قَالَ :«يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ». قَالَ : فَيَعُودُ فَيُذْنِبُ قَالَ :«يُكْتَبُ عَلَيْهِ». قَالَ : ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ مِنْهُ وَيَتُوبُ قَالَ :«يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ ، وَلاَ يَمَلُّ اللهُ حَتَّى تَمَلُّوا».(1) = صحيح الحاكم
عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - :«يَدُ اللهِ بَسطَان لِمُسِيء اللَّيْل لِيَتُوبَ بِالنَّهَارِ ، وَلِمُسِيء النَّهَارِ لَيَتُوبَ بِاللَّيْلِ ، حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِن مَغْرِبِهَا».(1) = صحيح
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وُجَلَّ قَالَ :«أَذْنَبَ عَبْدُ ذَنْباً ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ! اغْفِر لِي ذَنْبِي ، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أذْنَبَ عَبْدِي ذَنْباً ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : عَبْدِي أذْنَبَ ذَنْباً ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ : اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أذْنَبَ عَبْدِي ذَنْباً ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرتُ لَكَ(1)».(2) = صحيح البخارى
عَنْ ثَوبَان رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ :«إِنَّ الْعَبْدَ لَيَلْتَمِسُ مَرضَاةِ اللهِ وَلاَ يَزَالُ بِذَلِكَ ، فَيَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لِجِبْرِيل : إِنَّ فُلاَناً عَبْدِي يَلْتَمِسُ أَنْ يُرضِيْنِي ، أَلاَ وَإِنَّ رَحْمَتِي عَلَيْهِ ، فَيَقُولُ جِبْرِيلُ : رَحْمَةُ اللهِ عَلَى فُلاَنٍ ، وَيَقُولُهَا حَمَلَةُ الْعَرشِ ، وَيَقُولُهَا مَنْ حَوْلَهُمْ ، حَتَّى يَقُولُهَا أَهْلُ السَّمَاوَاتِ السَبْعِ ، ثُمَّ تُهْبَطُ لَهُ إِلَى الأَرْضِ».(1) = حسن الإمام احم
عَنْ جُبَيْر بْنِ مُطْعِمٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - :«مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ ، فَإِن قَالَهَا فِي مَجْلِسِ ذِكْرٍ كَانَتْ كَالطَّابِعِ(1) يُطْبَعُ عَلَيْهِ ، وَمَنْ قَالَهَا فِي مَجْلِسِ لَغْوٍ كَانَتْ كَفَّارَةً لَهُ».(2) = صحيح

فَضْل الاسْتِغْفَار لِلْوَالِدَيْن
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - :«إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيَرْفَعُ الدَّرَجَةَ لِلْعَبْدِ الصَّالِح فِي الْجَنَّةِ ، فَيَقُولُ : يَا رَبِّ! أَنَّى لِي هَذِهِ؟ فَيَقُولُ : بِاسْتِغْفَارِ وَلَدِكَ لَكَ».(1) = حسن
فَضْل الاسْتِغْفَار لِلْمُؤْمِنِيْن
عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُوْلَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ :«مَنِ اسْتَغْفَرَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ، كَتَبَ اللهُ لَهُ بِكُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَهٍ حَسَنَةً».(1) = حسن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://naksh.own0.com
 
فَضْل تِكْرَار التَّوبَة وَالاسْتِغفار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة النقشبندى والحقيقة المحمدية العرفانية والعلوم الصوفية والحقائق الروحانية :: مملكة الاستغفار-
انتقل الى: